حُكي عن غُلَيِّم غار من صاحبه المفتول العضلات، فحشى ملابسه ببالون هواء وطلب ممن كانوا معه أن يبدؤوا النفخ
ارتاح الفتى وهو ينظر لجسده المفتول، لكنها عضلات من خواء مملوءة بـCO2 أصحابه
لم تدم الخدعة إلا قليلا، قبل أن يُفسد الدبوس عليه بهجته
هذا هو الحال مع الملاحدة الانترنتيين
يلبس لباس العلماء
بمباركة أصحابه وخلانه
فيكذب وما يلبث أن يُصدق كذبته
وتأتيه الهتافات والتشجيعات
ولو وُزن كلامه بميزان العلم، لخاطبنا العلم غاضبا: كيف تضع في كفتي سقط المتاع وكل نطيحة ومتردية
:idea:
عندما يزورنا المملوء بالخواء نقدم له الدبوس ونترك له الخيار بين أن يفرقع نفسه أو نفرقعه نحن